الوصف
التيار الإسلامي المخصي.
تم سجن كل شاب إسلامي استثنائي له قدر علي خطاب هذا الجيل، كما حد ذو النون وكل وطني مختلف لأنه ينافس على شباب الثورة وعلى الفعل الحي.
فالجزولي مثلا اعتبر خطر لأنه يثبت حضور فكري مخالف للسائد.
فلا يبقى في الإسلاميين الا عجائز ليس لهم في الابداع أفق أفضل مما كان في الإنقاذ فإن تعذرت عودتها بعليها وكرتيها وبشيرها فلا بأس بانقلاب عسكري.
أو في الشباب
نخب فكرية محلقة لا أرجل لها (ناس التجديد مثلا)
أو أرجل حائمة اختلطت بالشيوعي والعنصري حتى لم تعد تفرق.
لكن لا خطاب إسلامي حقيقي بسيط لمواطن عادي او ابجيقه.
أو ملح الأرض إلا خطاب العنصريات.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.